مـــزاجيـــهه

تُدرك بمرور الدُّنيا وتقلُّب الحَياة واختِلاف محطَّات عُمرك، مع كُلِّ رمضَان يأتي علَيك، تتنوَّع معهُ أُمنِياتك في الدُّعاء، وتختَلف فيه حاجَاتك في الابتِهال، ويبقى اللهُ كريمًا رحيمًا جوَّادًا قديرًا، ويبقى الإنسانُ عجولًا جهولًا ضعيفًا

احصل عليه من Google Play