غريب الأطـ¶|ر

ممّا قيلَ في شجاعةِ المُحبّ، وبذله لروحهِ، وافتدائه لمحبوبه بنفسهِ، في سبيل نيل وصاله والفوز بقربه: غامِر بِرأسـك إن أدتَ عِنـاقي أو دَع طريق العِشق للعُشَاقِ ] ً: لمَّا مرضَت زَوجة المُعتمد بْن عبَّاد أمّ الربِيع، كتبَ لهَا مُعتذرًا باعْتذارٍ لطِيفٍ عَنْ عيادَتها: مَرضتُم فأمسَكتُ الزِّيارةَ عَامِدًا وما عَنْ قلىً أمسَكتُها لا ولا هَجرِ أشفَقتُ مِنْ أَنْ أزُورَكُم فأُبصِرَ آثارَ الخُسوفِ عَلَىٰ البَدرِ. [ ‏

احصل عليه من Google Play