مـــزاجيـــهه

‏يُعيدك إليه؛ بضيقٍ يعتري صدرك بعد الذنب، أو بآية تسمعها فتظنّها تخاطبك لوحدك، أو بحديث نبوي، أو بخبر وفاةٍ يفجعك، أو بمرض تدرك فيه حجم ضعفك، أو بجفاء أقرب الناس إليك، ما أغناه عنك وما أشدّ فقرك وحاجتك إليه ومع هذا يعيدك ويفرح بعودتك، والله إنّي لأخجلُ من شدّة لطف الله ورحمته بنا🥺♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️.

احصل عليه من Google Play