سبب ورود هذا الدُّعاء كان بسبب سؤال عائشة -رضي الله عنها- للنّبيّ محمد -عليه الصلاةُ والسلام- عن الدُّعاء الذي تدعو به إذا أدركت ليلة القدر، فقال أن تقول: اللّهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني،وفي رواية: اعفُ عنّا. اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّا اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّا اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّا اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّا