.نــــيولــك الرهــــيب...؟

ثياب العيد الجديدة، هوس النظافة الذي يأتي فجأة، التكبيرات، رؤية الأطفال بوجوهم المليئة بِمُسكنات للسعادة، والدعوات التي لا تنتهي عندما نرى أحدهم بمُسدس خرز، المسرحيات القديمة خاصةً العيال كبرت، والضحك على كُل مشاهد سعيد صالح بالأخص كأنها المرة الأولى جملة أمي المُعتادة مكبرتيش على العيدية ولا هتكبري، الكعك الذي أتمنى لو أكله سبعين مرة ثم أنسى العد وأبدأ من جديد، المهام المؤجلة بحجة العيد  أشياء تأتي كهدنة، وتلملم بعثرتنا حتّى لو اختلف مذاقها لأننا كبرنا 🌹🌹🌹🤍🤍🤍

احصل عليه من Google Play