الأحد، 14 أبريل 2024
مريت من باب الموده وسلمت وعلى لقاء ليل الغلا كنت طامح شفت الوجوه ومن غلاها تبسمت لكن ماشفت الغلا في الملامح وانتابني حاله شديده من الصمت تغوص في بحر الوفا والتسامح لكن من بعد الحكايه ... تعلمت حتى غدى فكري عزيزاً وجامح