زينب

‏لما دعا سيدنا زكريا : ﴿ربّ لا تذرني فردا﴾؛ أردف قائلا : ﴿وأنت خير الوارثين﴾؛ كأنه قالَ: إنْ لَم تَرْزُقني ولَدا يَرثُني فأنت خير وارثٍ؛ فَحَسبي أنتَ.. وهو معنى لطيف في أدب الدعاء.. إن لم تعطني ما طلبتُ .. فالأمر لك.. أنت حسبي.. وفيك العوض الجميل..((:

احصل عليه من Google Play