زينب

‏وإن الغصن المكسور يا فتى ‏لا يعود إلى الحياة بل يذبل ويموت ‏لكن الشجرة تنبت غصناً آخر ‏وكذلك الحياة ‏فما خسرته قد لا تستردّه أبداً ‏لكنّ الله سيعوّضك عنه ‏وسيستغرق فرحُك بما هو آت ‏حزنَكَ على ما قد فات ‏فامضِ ولا تلتفت ‏وحلاوة هذه بمرارة تِلْك ❤️

احصل عليه من Google Play