.• *بَعْدَ رَمَضَانَ يَأْتِي عَلَىٰ الرُّوحِ فَرَاغٌ رُوحِيٌّ، مِنْ فَقْدِ الْأَجْوَاءَ الْإِيمَانِيَّةَ، وَالطَّاعَاتِ الْيَوْمِيَّةَ، وَلَا أَعْرِفُ طَرِيقًا يَرْوِي هَذَا الْفَرَاغَ، وَلَا سَبِيلًا يُدَاوِي هَذَا الْجِرَاحَ؛ كَذِكْرُ اللّٰهِ بِاسْتِمْرَارٍ دَائِمٍ، حَتّىٰ تَعُودَ الرُّوحُ لِلِاتِصَالِ بِالْخَالِقِ، وَيَشْفَىٰ الْقَلْبُ مِنْ الصَّدَأِ وَالْفَرَاغِ.* 💡قَالَ ابْنُ الْقَيِّمِ -رَحِمَهُ اللّٰهُ- : « وَلَا رَيْبَ أَنَّ الْقَلْبَ يَصْدَ