الاثنين، 6 مايو 2024
-مازالتَ هناِك سعاَدة لم نعِشُها بعَد و فرجٌ عظيَم من اللّٰه سيحتِضن همومنا و طمأنيُنة تسِع أماكن قلقنِا و نعيمٌ نبصر به قيمة كل شيء و راحِة بالٍ تحتُوي ضِجيجنا و جبرٌ لكل ما أنكسر فِينا عوضَ الله قادمٌ لا محِالة💗.