زينب

مـاذا عَـن جبـر اللّٰـه ؟ ‏جبـرُ اللّٰـه ڪالتوبة ، يمحـى مـا قبلـهُ مـن الأحـزان و ڪأنها لـم تُڪن أبـدًا ، يمحـو بلطـفٍ أثـر مـا مضـى ، و يَـزرع بِقلبـك شغفًـا جَديـدًا تحيـا مِـن أجلـهِ .. ‏لا تَيـأسَنَّ مِـنَ الدُّعـاءِ وَ زِد بِـهِ ، إنَّ الـذي فَطَـرَ السَّمـاءَ يُجيـبُ ‏فـ اللهُـمَّ جَبـرًا 🤎🫀

احصل عليه من Google Play