مـاذا عَـن جبـر اللّٰـه ؟ جبـرُ اللّٰـه ڪالتوبة ، يمحـى مـا قبلـهُ مـن الأحـزان و ڪأنها لـم تُڪن أبـدًا ، يمحـو بلطـفٍ أثـر مـا مضـى ، و يَـزرع بِقلبـك شغفًـا جَديـدًا تحيـا مِـن أجلـهِ .. لا تَيـأسَنَّ مِـنَ الدُّعـاءِ وَ زِد بِـهِ ، إنَّ الـذي فَطَـرَ السَّمـاءَ يُجيـبُ فـ اللهُـمَّ جَبـرًا 🤎🫀