ابو عبيدة

‏على دربِ الأماني كم مشينا وكم أثرٍ لمَنْ مروا اقتَفَينا فلا بلغت خُطانا مبتغاها ولا مَنْ مَهَّدوا الدربَ التَقينا وكم حلمٍ بنيناهُ سفيناً فأغرَقَتِ الحقيقةُ ما بنَينا زرَعنا في ربى الأحلامِ ورداً فكانَ الشوكُ منها ما جنَينا

احصل عليه من Google Play