الأحد، 21 يوليو 2024
حسبنا أنَّها دنيا ستمضي بما فيها مِن ضُرٍّ وَكَبَد، والحمد لله أنَّها ليست باقية ولسنا باقين، فقد ثَقُلتْ على قلوبنا وصارت لا يُستطاع معها صبرًا، وما نريد فيها إلَّا لطف اللّٰه بنا♥️🦋.