إذا تولى الله أمرك هيأ لك الخير وأسبابه وتغيرت أعظم الأشياء لأجلك فلا تترك الدعاء مهما تأخرت الإجابة ، رُب دعوة دعوتها منذ سنوات ستتحقق قريباً ، أو أمنية طال إنتظارها قد حان موعدها انزع اليأس من صدرك وثِق بالله ... استودِع اللهَ قلبَك وطريقك وكلَّ حياتك، لعلّ الطريق هذه المرة يقودكَ إلى ما تحب.