Mohamed

فى أيام كهذه منذ عام مضي كنت متعبا على الأرجح و كان الأمل ضئيلا لا يكفي لاشعال شمعه كان كل شئ يبدو معقدا و صعبا ثم أتت هي تحمل الشمس في كفيها فأضاءت حياتي و عم النور أرجاء قلبي المتعب الأمر ليس مقتصرا على الحب و لكن أشعر إنها جزء مني إنها أول من يخطر في بالي كلما تعكر مزاجي و أول من ألجأ لها كلما حزنت أبحث عن صوره لها و أتحدث معها و تحدثني حتى يمر الحزن و تطمن قلبي و تهدأ روحي و لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن افترقنا

احصل عليه من Google Play