فلة

الإنسان ضَعِيف وغير مُؤهّل أبدًا للشُّعور بالخذلان أو الضّعف أو قلّة الحيلَة.. فـَ يا ربّ قرّب لنَا كُلّ هيّن ليّن يهزِمَهُ ضعفنَا ويخشَى علينَا من الأذى.

احصل عليه من Google Play