إذا أفسدَ الشيطانُ عقيدتك،
فإنهُ لا يأبه إن جملت صلاتك
ولا صيامك وحجك وقرآنك و أخلاقك وكامل عبادتك
~ لأنهُ نالَ من الرُكن الأول والأهم الذي تصح به عبادتك وإسلامك
ألا وهو التوحيد ...
والدليل قوله تعالى (وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ .
- (﴿الأنعام: ٨٨﴾).