مكلة الخواطر

صرت كلك شبــه مــيت في نظرعيـني وذاتــي.. أعتـبرتك شخص عايـش في وجـودي ثم مـــات.. لا غـدى ميت شعورك كيف تبقى في خيـالــي؟ لا و لا يـبقـى لطــيفك في خيــالي ذكــريـات.. دايم أسعى لك في فرحك وأنت تسعى في شتـاتـي.. والنهـايه كانت أقسـى من جـروحي والـشتـات

احصل عليه من Google Play