حروبك الحقيقية ومغامراتك مع طواحين الهواء.. أتعب نفسي وأتعبك عندما أتصور الوجود بدونك.. ويذوق (( كلانا ثكل صاحبه قدماً )).. ولكن! عندما أعود إلى صندوقي السحري وأتأمل ما أملكه من كنوز الدنيا الفانية .. أجد لؤلؤة بيضاء فريدة يخطف بريقها الأبصار.. أتعرف ما اسمها؟! اسمها الصداقة .. أيها الصديق!