مكلة الخواطر

زجاج من ورق... وروح من جليد.. أينا سترضي أيها الرفيق...؟! هل تبداء بإذابة ذاك الجليد.. أم تجبر تلك الكسور .. وتلملم الشظايا..؟! نعيش بفصل الضباب.. نتوهـ بين الممرات.. ضائعين بلا دليل.. تراني ولا أراك.. تهواني ولا اهواك..

احصل عليه من Google Play