مكلة الخواطر

الشتاء رجع .. وهو باقي مارجع لها .. وُ جَانَا البَردْ ! رَحلْت . . وُقَلت لِيّ رَاجْع قبَل مَا تْمطَر الدنِيَا وُينَبتْ وُرَد ! وُراحْ الصَيْف . . . وُرَاح الوُرْد وُجَانا البَرْد ! . . . وَأببَد مَا جْيَت !

احصل عليه من Google Play