للوصل دربٍ مـن عنانـا مشينـاه وفآخره لـدروب المفـارق رجعنـا يومن جزعنـا مـن ثقيـل المعانـاه محدن درى في حالنـا لـو جزعنـا ارواحنـا تلقـى بعـض فالمناجـاه نبحر واذا جانا العنا نقـول : دعنـا مـا واحـداً منـا تنّكـر لمـبـداه في إحساسنا ماقد شرينا وبعنا لو غيرنا زلّـت بـه اقدامـه وتـاه واهداف عمره كلها دون معنـى حنا عرفنا الوقـت فأولـه واتـلاه لوينخدع به غيرنا .. مـا انخدعنـا ويانـور عينـي بادلينـي المواسـاه يكفـي تـرا ممـا دهانـا شبعنـا ارجوك كفي دمعتك واكتمي الآآآآآه لاتتركيـن احـداً يحـس بوجعنـا..