أفنيْتُ فيهِ مَشاعِري، ما ضَرَّهُ
لَو قَابلَ الإحسَان بالإحسَانِ!
عزّت عليّ مَشَاعِري فَدَفنتُها
بَعد الذُّبول فَمُتُّ قَبلَ أوانِي
لا شَيء يُطفئُ عَبرةً مَخنوقَةً
في القَلبِ إلَّا رَحمةً تَغشَاني
لِلظُّلم ألفُ طَريقةٍ وأشَدُّها
أن يَعبثَ الإنسَانُ بالإنسانِ
💦💦💦💦💦💦💦