مكلة الخواطر

فكأنما أفقي هو القيد أرتد من قلق إلى قلق أغفو على قلقي فيشتد أسري تغيبني نوافذُه والغيب بي بالكشف يرتد في الريح أقرأ ما ينازعني وأراود الأسرار إذ تعدو فيعيدني صمتي لعزلته فكأنه لمسافتي غمد أفضي لخافيتي مدى تعبي

احصل عليه من Google Play