فما سمعتُه إلا وأ ض ح ت غيمة من أل ق داري يُث ملني من دونما خطيئ ة فيسكرُ الصحو على نافذتي يزرعني ترتيلة في حقلِ قيثاري . . . صوتك كان أوَّ ل الماشي ن في جنازة اليأسِ الذي أ ث ك ل مشواري . . . وأ ولُ المسافرين ب ي إلى ممالكِ الريحانِ والغارِ . . . هذَّب ني . . . أقا م جِس ر أُلف ة بين فراشاتي وبين الريحِ والنارِ . . . زُ خي على مسامعي لحونك العذرا ء كي تنب ض أوتاري . . .