دجَّ ن أفعى الحزنِ في حديقتي
فأغتسل ت بالعطرِ أزهاري . .
صوتُكِ يا أنيستي
ح بلٌ من النور
نشرت فوقه قمي ص أسراري . . .
وصفحةٌ ضوئية كتبتُ في سطورها أ عفَّ أشعاري . . .
وبُ رد ةٌ عشبية ت د ثَّر القلبُ بها
فلم ي عُ د يخافُ من بر د وإعصارِ . .
صوتُك صار ملمحا مني