مكلة الخواطر

دجَّ ن أفعى الحزنِ في حديقتي فأغتسل ت بالعطرِ أزهاري . . صوتُكِ يا أنيستي ح بلٌ من النور نشرت فوقه قمي ص أسراري . . . وصفحةٌ ضوئية كتبتُ في سطورها أ عفَّ أشعاري . . . وبُ رد ةٌ عشبية ت د ثَّر القلبُ بها فلم ي عُ د يخافُ من بر د وإعصارِ . . صوتُك صار ملمحا مني

احصل عليه من Google Play