مكلة الخواطر

مَا سَافرَ الحُبُّ .. مَا غَابَتْ هَوَاجِسُه ولا الزَّمَانُ بِطولِ البُعدِ أَنْسَانَا إِنْ حلَّقَتْ في سَمَاءِ الحُبِّ أُغْنِيَة عَادَتْ لَيَالِيه تُشْجِى القَلْبَ أَلْحَانَا لَمْ يَبْقَ شَىْءٌ سِوَى صَمْ ت يُسَامِرُنَا وَطَيْفِ ذِكْرَى يَزُورُ القَلْبَ أَحْيَانَا قَدَّمْتُ عُمْرِى لِلأحَْلامِ قُرْبَانَا.. لا خُنْتُ عَهْدًا .. وَلا خَادَعْتُ إِنْسَانَا شَاخَ الزَّمَانُ .. وَأَحْلامِي تُضَلِّلُنِي وَسَارِقُ الحُلْمِ كَمْ بِالوَهَمِ أَغْوَانَا

احصل عليه من Google Play