إنَّ ما يحزنني في علاقتي معكِ
أنكِ امرأةٌ متعدِّدهْ
واللغةُ واحِدهْ
فماذا تقترحين أن أفعلْ ؟
كي أتصالح مع لغتي
وأُزيلَ هذه الغُربَهْ
بين الخَزَفِ، وبين الأصابعْ
بين سطوحكِ المصقولهْ
وعَرَباتي المدفونةِ في الثلجْ
بين محيط خصركِ
وطُموحِ مراكبي
لاكتشاف كرويّة الأرضْ