مكلة الخواطر

إنَّ ما يحزنني في علاقتي معكِ أنكِ امرأةٌ متعدِّدهْ واللغةُ واحِدهْ فماذا تقترحين أن أفعلْ ؟ كي أتصالح مع لغتي وأُزيلَ هذه الغُربَهْ بين الخَزَفِ، وبين الأصابعْ بين سطوحكِ المصقولهْ وعَرَباتي المدفونةِ في الثلجْ بين محيط خصركِ وطُموحِ مراكبي لاكتشاف كرويّة الأرضْ

احصل عليه من Google Play