الاثنين، 18 نوفمبر 2024
وَما جِئتَها أَبغي شِفائي بِنَظرَةٍ فَأُبصِرُها إِلّا اِنصَرَفتُ بِدائِيا دَعَوتُ إِلَهَ الناسِ عِشرينَ حِجَّةً نَهاري وَلَيلي في الأَنيسِ وَخالِيا لِكَي تُبتَلى لَيلى بِمِثلِ بَليَّتي فَيُنصِفَني مِنها فَتَعلَمُ حالِيا