الاثنين، 18 نوفمبر 2024
في مجتمعنا الحُب عيب ، الشوق ذُل ، البكاء ضعف والموت قدر ...! لذالك أعتدنا ان نُحب سراً ونبكي سراً ونشتاق سراً ونموت جهراً..!! ثم ماذا أنت على ذمة الغياب وأنا على ذمةِ الحنين.. وما بيننا....؟؟ في ذمةِ الله..💔!!