تحدّث إلى قلبكَ وأخبره أنّ الله يرىٰ ، وأنّ دوامَ الحالِ من المُحال ، وأنّ العافية ستصيبكَ كما أصابتكَ الفاجعة .. أقدار الله كُلّها خير ، وحاشـاهُ أن يتركُنّا هُملًا ، وإن فُقِدت الأسبابُ في الأرضِ ، فربُّ المُسبباتِ بنفحةِ رحمة واحدة ينتشلُنـا ممّا نحن بهِ اطمئن♥️!