الأربعاء، 20 نوفمبر 2024
طال بالوشي عَنائي وتواريتُ بدمعي عن عيون الرُّقَباءِ أَنا أَهواكَ، ولا أَرْ ضَى الهوى مِن شُركائي غِرْتُ، حتى لَترى أَر ضِيَ غَيْرَي من سمائي ليتني كنتُ رِداءً لك، أو كنت ردائي ليتني ماؤك في الغُـ ـلَّة ِ، أَو ليتك مائي