مكلة الخواطر

تشهّيت الطفولة فيك مذ طارت عصافير الربيع تجرّد الشجر وصوتك كان، يا ماكان، يأتي من الآبار أحياناً و أحياناً ينقطه لي المطر نقياً هكذا كالنار كالأشجار .. كالأشعار ينهمر تعالي كان في عينيك شيء أشتهيه و كنت أنتظر وشدّيني إلى زنديك شديني أسيراً منك يغتفر تشهّيت الطفولة فيك مذ طارت عصافير الربيع تجرّد الشجرّ ....!

احصل عليه من Google Play