اسمعني يا فؤادي والْغَرَامِ ... مِنْ مُجَرِّبٍ مايِقَـوَلَ الَا الْصَّحِيْح الْمَحَبَّهْ دَرْبِ لَكِنَّهُ ظِلّامٌ ... مِنْ مَشّا بِهِ يَاعَرَبِ لَازِمٌ يُطِيْح وَاشْهَدْ انّ الْحُبَّ بَلْوَىَ لِلْهِيَامِ ... وَانْ بَغِيْتُ الْعِلْمِ بِالْشّعْرِ الْفَصِيح الْتَّجَارِبِ عَلَّمَتْنِيْ في َالخِتَامِ ... مَا عَلَىَ الْدُّنْيَا حَبِيْبٍ مُسْتَـرِيْح