الخميس، 21 نوفمبر 2024
أشتاق إليك بين الدقيقة والأخرى،كل ثانية لا أجدك فيها أمامي،أو أسمع صوتك فيها تخطف أنفاسي فأختنق،لا أعلم هل هكذا يجب أن يكون عليه الشوق