هِــنّد

نعم يا عزيزي أنا تلك الفتاة تلك الفتاة التي واجهت المصاعب والشدائد جعلت هدفها في الحياة رضى ربها ثم القمة كان خلفها السند الذي يسندها إن سقطت ويشجعها إن ملّت ويدفعها للأمام إن تراجعت كان خلفها أبويها.. ليصبح أمامها الإنتصار

احصل عليه من Google Play