آمال

مِن بين كُل لُغاتِ الحُب، أنا يأسرُني قولُ أحدِهم دعوتُ لك في سجودي أو أن اللهَ ذكّرني بك في الدعاءِ من حيثُ لا أدري أو أن أوصي أحدهم بالدعاءِ فيكون الردُ جاهزًا لا توصِني . يقولون أن الإنسان أسيرُ الإحسان، وأنا أرى ذلك إحسانًا منقطع النظير.. لا غيّب اللهُ قلوبًا تذكرنا في دعائها، ولا قطع الله وداد فؤاديْن تحابّا فيه فكان الدعاء وصلًا بينهما . ولا خيّب اللهُ مساعِينا في مناكب الحياة. -🪻🪻🪻🪻💜ُ.

احصل عليه من Google Play