آمال

رباهُ إنَّ رِضاك غاية مطلبي ‏ما ضرّني سَخط البريّة أم رضُوا ‏يا جَابر العَثرات كن لي جَابرًا ‏كم عاثرٍ إن ترضَ عنهُ سينهَضُ.

احصل عليه من Google Play