ولأني يا صديقي أُحب هذه الأوقات من الليل، خصوصًا هو الواحدة صباحًا، أود أن أكتب، إليك أنت، أنت الذي لا وجود لك، كم هو مُرعب أن يكون المرء وحيدًا، وكئيبًا ، وبالتالي لا يجد مهرب من ذاته، أنني من اولئك الذين يملكون مزاجاً معقد، تعقيدًا لا نهاية فيه، كالضوء فيزيائيًا١٨💔👋🏿. لعلوش إبن الضالع ماضاق قلبن بلله تعلق الله يريح بالك ويحببك فى طاعته