الخميس، 2 يناير 2025
يا لَيلُ ما لَكَ لا تَرِقُّ لِحالَتي أَ تُراكَ وَالأَيّامُ مِن أَعدائي؟! يا لَيلُ حَسبِيَ ما لَقيتُ مِنَ الشَقا رُحماكَ لَستُ بِصَخرَةٍ صَمّاءِ.