السبت، 4 يناير 2025
ورجوتُ عيني أن تكفّ دموعها يومَ الوداعِ نشدتُها لاتدمعي اغمضتُها كي لاتفيضَ فأمطرت ايقنتُ أنّي لستُ املكُ مدمَعي ❓