تابع لما قبله 👇🏻 فتوبي أخيتي وعودي لله واعلمي انه بأي لحظه قد يكشف الله عنك ستره وأسألي نفسك ماذا ستكون حينها نظرة ابيكي لكِ بل ماهي نظرة أمكي لكِ وعن نظره اخوكي لكي والأكبر ماهي نظرة الله لكي الأن وهو يراكي تكتبين عنه وله بل وربما تُحادثيه تفكري وتخيري بينهما هما اثنان لا ثالث لهما جنه او نار وأياكي ان تصتصغري ذنب فلا تدرين بأي ذنب تدخلين النار.