إنها صديقتي المُفضلة والحقيقية والعزيزة التي لا تحب أن تراني حزينة أبدًا وتتمنى لي السعادة دائمًا تارة بالدعاء وتارة بوجودها.. المُفضلة؛ لأني أرتاح معها دونًا عن الجميع الحقيقية؛ لأنها تمتلك وجهًا واحدًا، لا يتغيَّر ولا يتلوَّن مهما حدث العزيزة؛ لأني بدون دعمها لا شيء. - هدير مدحت. خديجة 🤎🫂