العابث الأخير

التزم في شبابك، فقد لا يكون لك مشيب .!! ‏يا صديقي، شبابك ليس مجرد سنوات تمر، بل هو أمانة بين يديك. ‏الله أعطاك القوة والصحة والعمر في هذه المرحلة لتكون محطة بناء، لا لهو وضياع. ‏“إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا”

احصل عليه من Google Play