..! لم يرد على رسالتي الأخيرة، وأنا لم أرسل مجددًا. كيف اختفينا من حياة بعضنا بهذه السهولة؟ أريد أن أعرف السبب بشدة، لكنني لم أعد أرغب في المزيد. فببساطة، لو نظرتُ قليلًا إلى الوراء، لأدركتُ السبب... الرد المتأخر، الرد البارد، الرد المختصر، وأخيرًا... عدم الرد. أليس عدم الرد هو أبلغ رد؟ السبب كان واضحًا، #تمنيتكٓـــ 🎶