الخميس، 16 يناير 2025
ماكانَ هجراً، ولا كْبراً، ولا أذى أستغفرُ الله.. هل أقوى فأوذيكَ؟ كانت ظروفاً ثِقالاً لو علِمتَ بها تبكي عليّ كما أبكي، وأُبكيكَ 💔😔