الثلاثاء، 21 يناير 2025
في هذه الحيـاه أحلأم مؤجلـہ وأوجاع ثائره وأيمان بـِ أن البعد والغياب هو المنتصـر وأنا لأ أخشى كل ذلك سوى النهايات المؤسفـہ...!