عابر سبيل

*أتدري ما المصيبة ؟* ، أن يَهُونَ ذنبك في عينك ؛ فلا تراه ذنبًا! ، وتظل تدعو الله فلا ترى الفرج ، وتُحِسُّ بالوحشة ولا تدري ما السبب .. فتبصر في نفسك جيدًا ، وانظر إلى معصية أنت لا تتركها ولا تراها شيئا ، أو تهون من شأنها ؛ فإنها حجاب ووحشة ووحشة

احصل عليه من Google Play