عابر سبيل

أصعب الحرام أولُه، ثم يَسْهُل، ثم يُسْتَسَاغ، ثم يُؤلف، ثم يحلُو، ثم يطبع على القلب، ثم يبحث القلب عن حرامٍ آخر . وقال أحد الصالحين : إذا دعتك نفسك لمعصية ! فحاورها حواراً لطيفاً بهذه الآية: ﴿قل أذلك خيرٌ أم جنّة الخلد التي وعد المتقون﴾ ما أحوجنا للتأمل فيها في زمن كثرت فيه الجرأة على المحرمات. اللهم اعصمنا من الحرام واجعله ابغض الاشياء إلى قلوبنا.

احصل عليه من Google Play