الأحد، 9 فبراير 2025
في ليلة عاصفة، دق هاتفي، رفعت السماعة، جاءني الصوت: البقاء لله في جدتك. تجمدت، اهتزت النوافذ كقلبي، والرياح تعصف بداخلي. لم أشعر إلا ودموعي تهطل، لم أبكِ هكذا من قبل… لم يبقَ سوى ظلها العابر في خيالي.